مازال عدنان الحاجّي يخضع لمراقبة بوليسية صارمة خاصة في تنقّله لمدينة قفصة أو العاصمة، ممّا عرّضه وعرّض مُضيّفيه إلى كثير من الاستفزازات، ويبدو أنّ السلطة لم تستوعب درس قتل أحد الشبان بنفطة أثناء خروج أحد السيارات المراقبة عن طريقها.